20/10/2017 - 11:49

طرب وليد توفيق مع مروان خوري

يعرض التلفزيون "العربي"، مساء اليوم، الجمعة، الحلقة الثانية من برنامج "طرب مع مروان خوري"، ويستضيف فيها خوري، المغني وليد توفيق، وعنوان الحلقة "أغاني الأفلام".

طرب وليد توفيق مع مروان خوري

(فيسبوك)

يعرض التلفزيون "العربي"، مساء اليوم، الجمعة، الحلقة الثانية من برنامج "طرب مع مروان خوري"، ويستضيف فيها خوري، المغني وليد توفيق، وعنوان الحلقة "أغاني الأفلام".

الفنان وليد توفيق بدأ حياته الفنية منتصف السبعينيات، بعد تخرجه من برنامج المواهب اللبنانية "استديو الفن"، ومباركة المخرج سيمون أسمر. وعلى الرغم من ظروف الحرب اللبنانية القاسية، استطاع توفيق أنْ يشق طريقه الفنّي ما بين بيروت والقاهرة، حتى لُقب بـ "النجم العربي"، بعد أن دخل عالم السينما المصرية، بمباركة من المخرج الراحل محمد سلمان، الذي وجد عند توفيق الحوافز والموهبة التي تمكنه من اجتياز مرحلة البدايات إلى عالم الاحتراف.

مروان خوري سيطرح على ضيفه مجموعة من الأسئلة التي تتعلق ببدايات حياته، وصولاً إلى آخر ألبوماته الغنائية، والغناء معًا في إطار يبدو من خلال الإعلان الترويجي للبرنامج خفيفًا والموسيقى تتناسب مع الصوت والأداء.

سيشارك الفنان وليد توفيق، الحلقة مع الفنانة ميس حمدان، والتي عملت ممثلة منذ سنوات، واستطاعت أن تثبت نفسها في عالم التمثيل، إضافةً إلى موهبتها الغنائية الواضحة، من خلال تقليد الشخصيات الفنية، والغناء على مستوى واحد.

تجمع الحلقة على ديو أيضاً بين وليد توفيق وميس حمدان، في عودة زمنية للثنائيات الغنائية التي سيطرت على السينما العربية في بداياتها والحديث عن ذلك.

ويستضيف البرنامج، إضافة إلى ذلك، المحلل الفني إميل شاهين، وكذلك موهبة فنية، وهي وشيد بشنق من سورية، من باب الدعم الفني للمواهب، بعد الدعوة التي أطلقها مروان خوري، على مواقع التواصل الخاصة بالبرنامج. وطلب فيها من المواهب الشابة التي ترى في نفسها النجاح التقدم وكسب فرصة الغناء في استديو البرنامج أمامه بداية، وأمام مجموعة من ضيوفه.

وكانت الحلقة الأولى من "طرب مع مروان خوري"، قد استطاعت أنْ تُحقّق نسبة مشاهدة عالية. في الوقت الذي تبادل فيه رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقاطع الغنائية والموسيقية من الحلقة، والتي جمعت كارول سماحة ومروان خوري، ونشرها بطريقة زادت من نسبة المشاهدة، والتعليقات الإيجابية حول فرادة الحوار، وتبني مروان خوري مجموعة من التساؤلات التي تعيدنا بالصورة والصوت إلى الزمن الجميل.

التعليقات