لم تبنِ الحركة الصهيونيّة مستوطنات فقط، بل خطّطت دولة بكامل مركّباتها على أرض فلسطين. مهندسوها القادمون من الغرب، والّذين لم يعيشوا المكان، حملوا الخرائط والأقلام،
"أمّا القطع الّتي ألّفتها، فمعظمها قطع كلاسيكيّة غربيّة، تُعزف في كثير من كنائس أستراليا ومحطّات إذاعتها، وليس لي في الموسيقى الشرقيّة سوى بضع مقطوعات، أشهرها
تُقلّ حافلات "اللجنة الدوليّة للصليب الأحمر" في كلّ عام، ما يزيد على مئة ألف شخص، من الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة والقدس الشرقيّة؛ لزيارة أقربائهم المعتقلين
أمّا بلديّة باقة الغربيّة، فتنكر كلّ ذلك، وتدّعي أنّ عائلة الأسير نفسها مَنْ سحبت الحجز، وألغت إقامة الأمسية في المركز الجماهيريّ؛ نتيجة ضغوطات من جهات