استطاع الموسيقيّون أن يتعاملوا مع هذا الواقع الصعب، وابتكروا طرقًا إبداعيّة لإنتاج ونشر موسيقاهم، إلّا أنّه ثمّة حاجة ملحّة لاحتضان أكبر لهذه المبادرات، بأن توفّر
غنّى صبري مدلّل وفرقته، بالإضافة إلى التّواشيح والأذكار، العديد من أعمال القصبجي، وسيّد درويش، وزكريّا أحمد، وغيرهم من كبار الملحّنين؛ وقد كان يؤدّي ذلك بأسلوبه