"الرابطة" تنظم مهرجان الوفاء للأسرى يوم الجمعة القريب

تحت عنوان "يدًا بيد ندعم أسرانا" عممت الحركة الأسيرة في الداخل الفلسطيني (الرابطة) هذا المساء بيانًا على وسائل الإعلام دعت من خلاله الجماهير إلى الإلتفاف ومساندة الأسرة في اوج معركتهم المصيرية من خلال التواجد والمشاركة في مهرجان الوفاء للأسرى والمزمع عقده بتاريخ 10.1.14 في قاعة ميس الريم في عرعرة المثلث الساعة الـ 16:30 مساءً. ومن المقرر أن يعلن بالمهرجان عن موقف اسرى الداخل حول كل ما يجري في مسار المفاوضات الحاليّ وحول خطواتهم القادمة. وجاء في البيان: وفاءً منا لأسرانا ودعما لهم في معركة التحرر، وتحديدًا الان، وفي أوج هذه المعركة المصيرية، وردًا على محاولات حكومة الاحتلال إبقائهم في السجون كما حصل سابقًا، نتهيأ معكم لنكون لهم السند ّوالنصير في هذه المرحلة الحساسة. وذكر البيان: أربع عشر بطلاّ من ابطالنا الأسرى من ابناء الداخل يرزحون في زنازين الاحتلال منذ اكثر من ربع قرن، ومنهم من جاوز إلـ 31 عامًا بالأسر، حتى جمعوا معًا اكثر من 360 عامًا من الاسر، وما زال الاحتلال يخطط لإدامة سياسة الانتقام بحقهم. ناضلوا من أجلنا، وضحوا من أجلنا، وأسروا من أجلنا ومن أجل اقدس قضية في التاريخ، قضيتنا جميعا. وأوضح البيان: تمر الان قضيتهم في أكثر مراحلها حساسية وأهمية قد تقرر مصيرهم، فأما الحرية وعودتهم الى بيوتهم، وأما أن ينجح الاحتلال بإبقائهم في السجون. إن هذه المعركة التي نخوضها مع أسرانا من أجل انتزاع حريتهم هي معركتنا جميعا، معركة وطنية، انسانية واخلاقية، تلزمنا جميعا كشعب وكأطر وكأفراد اتخاذ مواقعنا المتقدمة في هذه المعركة، فأسرانا الابطال يريدوننا معهم وهم يعولون علينا- بعد الله- ولا مجال في هذه المرحلة للاستكانة او التراجع او التخلي عنهم. وأضاف داعيًا: لكل أسير أسم وخلف كل أسم عائلات، آباء، امهات، وزوجات، أبناء وقصص تبدأ ولا تنتهي من المعاناة والتضحية على مدار ثلاثة عقود. من اجل كل ذلك، من اجل تحقيق أكبر التفاف شعبي حول قضية اسرانا ندعوكم لأكبر مشاركة شعبية في مهرجان الوفاء للأسرى، وذلك يوم الجمعة الموافق 10 /1/2014 في قاعة ميس الريم – عرعرة المثلث في تمام الساعة الرابعة والنصف مساءً. وأوضح البيان: أن المهرجان يأتي على شرف احياء الذكرى الـ 31 لاعتقال عمداء الاسرى كريم وماهر يونس. ومن خلالنا، سيرسل أسرى الداخل رسالة لحكومة الاحتلال فلنكن خير مرسال بأكبر حشد وطني. وشدد البيان: تخصص المناسبة فقط لقضية الاسرى ويرفع بها فقط العلم الفلسطيني لا غير، ولا ترفع او تردد إلا الشعارات والهتافات الوطنية والشعارات والصور الخاصة بالأسرى.

تحت عنوان "يدًا بيد ندعم أسرانا" عممت الحركة الأسيرة في الداخل الفلسطيني (الرابطة) هذا المساء بيانًا على وسائل الإعلام دعت من خلاله الجماهير إلى الإلتفاف ومساندة الأسرة في اوج معركتهم المصيرية من خلال التواجد والمشاركة في مهرجان الوفاء للأسرى والمزمع عقده بتاريخ 10.1.14 في قاعة ميس الريم في عرعرة المثلث الساعة الـ 16:30 مساءً.

ومن المقرر أن يعلن بالمهرجان عن موقف اسرى الداخل حول كل ما يجري في مسار المفاوضات الحاليّ وحول خطواتهم القادمة.

وجاء في البيان: وفاءً منا لأسرانا ودعما لهم في معركة التحرر، وتحديدًا الان، وفي أوج هذه المعركة المصيرية، وردًا على محاولات حكومة الاحتلال إبقائهم في السجون كما حصل سابقًا، نتهيأ معكم لنكون لهم السند ّوالنصير في هذه المرحلة الحساسة.

وذكر البيان: أربع عشر بطلاّ من ابطالنا الأسرى من ابناء الداخل يرزحون في زنازين الاحتلال منذ اكثر من ربع قرن، ومنهم من جاوز إلـ 31 عامًا بالأسر، حتى جمعوا معًا اكثر من 360 عامًا من الاسر، وما زال الاحتلال يخطط لإدامة سياسة الانتقام بحقهم. ناضلوا من أجلنا، وضحوا من أجلنا، وأسروا من أجلنا ومن أجل اقدس قضية في التاريخ، قضيتنا جميعا.

وأوضح البيان: تمر الان قضيتهم في أكثر مراحلها حساسية وأهمية قد تقرر مصيرهم، فأما الحرية وعودتهم الى بيوتهم، وأما أن ينجح الاحتلال بإبقائهم في السجون. إن هذه المعركة التي نخوضها مع أسرانا من أجل انتزاع حريتهم هي معركتنا جميعا، معركة وطنية، انسانية واخلاقية، تلزمنا جميعا كشعب وكأطر وكأفراد اتخاذ مواقعنا المتقدمة في هذه المعركة، فأسرانا الابطال يريدوننا معهم وهم يعولون علينا- بعد الله- ولا مجال في هذه المرحلة للاستكانة او التراجع او التخلي عنهم.

وأضاف داعيًا: لكل أسير أسم وخلف كل أسم عائلات، آباء، امهات، وزوجات، أبناء وقصص تبدأ ولا تنتهي من المعاناة والتضحية على مدار ثلاثة عقود. من اجل كل ذلك، من اجل تحقيق أكبر التفاف شعبي حول قضية اسرانا ندعوكم لأكبر مشاركة شعبية في مهرجان الوفاء للأسرى، وذلك يوم الجمعة الموافق 10 /1/2014 في قاعة ميس الريم – عرعرة المثلث في تمام الساعة الرابعة والنصف مساءً. وأوضح البيان: أن المهرجان يأتي على شرف احياء الذكرى الـ 31 لاعتقال عمداء الاسرى كريم وماهر يونس. ومن خلالنا، سيرسل أسرى الداخل رسالة لحكومة الاحتلال فلنكن خير مرسال بأكبر حشد وطني. وشدد البيان: تخصص المناسبة فقط لقضية الاسرى ويرفع بها فقط العلم الفلسطيني لا غير، ولا ترفع او تردد إلا الشعارات والهتافات الوطنية والشعارات والصور الخاصة بالأسرى.

التعليقات