جرت العادة أن يجسّد الفنّان الفلسطينيّ حسام خلف، الواقع المعيش بطريقة ساخرة، إلّا أنّه في الآونة الأخيرة، عكف على إنتاج أغنيات ينتقد فيها الحالة السياسيّة
تدور أحداث الفيلم حول أهمّيّة الفنّ، وكيف أنّ الفنّانين يعيدون إنتاج نماذج أوروبّيّة وأمريكيّة، ويقدّمونها بشكل يتماشى وقضاياهم المعاصرة، مبتعدين عن نمطيّة فنّ الشوارع.
أمّا بلديّة باقة الغربيّة، فتنكر كلّ ذلك، وتدّعي أنّ عائلة الأسير نفسها مَنْ سحبت الحجز، وألغت إقامة الأمسية في المركز الجماهيريّ؛ نتيجة ضغوطات من جهات
وفق القيّمين على الحملة، فإنّ المقولة الواضحة للحملة تؤكِّد على أنّ الاختلاف والتنوّع الجنسيّ والجندريّ ليسا مبرّرًا للعنف أو للخلاف، بل إنّ العنف المجتمعيّ ضدّ
واللافت أنّ أحمد دحبور يخاتل التعبير، ويناكف الكلمة والجملة المتداولة، فتكسب على يديه شكلًا مغايرًا، وربّما دلالة تختلف عمّا هو مألوف وسائد، فهو يجد نفسه