في "قناديل ملك الجليل"، يطرح المسرح فكرة الصراعات، ليس من باب النوستالجيا فقط، بل سردًا أسطوريًّا لشخصيّة ذات فكر تحرّريّ اعتادت كتاباتنا وإنتاجاتنا الأدبيّة على
"تستمدّ قصيدة مواسي قوّتها ليس من قدرتها التعبيريّة الفائقة فقط، إنّما أيضًا من استعاراتها الشفيفة الموحية، حتّى وهي تنقل تجربة تبدو خصوصيّة للغاية، ما يؤهّلها
يبدو أنّ حلم الطاهر الشريعة لم يستمرّ على النحو الذي أراده لمهرجان سينمائيّ ملتزم، إن صحّ التّعبير، فالمهرجان الذي انطلق من واعية فنّيّة وسياسيّة رافضة،
وينسى الكاتب، هنا، أنّ "الذاكرة في ذاتها فعل مقاوم،" كما علمنا إدوارد سعيد في تفكيكه للبنية الكولونيالية، وإعطاء "التابع" حقّ "الكلام والسرد" بذاته ولذاته لا
"سنغافورة غزّة"، عمل تركيبيّ لما بدا أنّها أبراج شاهقة مصنوعة من الزجاج العاكس، مقامة على حجارة مكسّرة. اتّخذت صاحبته، الفنّانة منال الديب، من هذه الفكرة
نحن إذن، أمام مسلسل يتناول قصّة مواطن كولومبيّ تُسرد أمريكيًّا، من قلب مكتب مكافحة المخدرات، أي أنّ استعراض البطولة الأمريكيّة هو العنوان من اللحظة الأولى،
"نلاحظ أنّ معظم الوافدين إلى أسبوع الثقافة والتراث الفلسطينيّ هم من فئة الشباب، فالشعب التونسيّ يرتبط ارتباطًا تاريخيًّا قويًّا بالشعب والمسيرة الفلسطينيّين، لا سيّما الشباب
"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ