في "جسد غريب" تمارس الشخصيّات الثلاث، علنًا، أمورًا حُرِمت من فعلها في الوطن، أو فعلتها خفية، كممارسة الجنس، ومن ضمنه الثلاثيّ والمثليّ، وشرب الكحول، وغيرها
وممّا يقلق، أيضًا، ما نشرته المنظّمة العالميّة للملكيّة الفكريّة “WIPO” في تقريرها حول مؤشّر الابتكار والإبداع العالميّ للعام 2016، والذي يخضع عند قياسه لـ 82
نحن الكتّاب والصحافيّين والنشطاء الموقّعين على هذا البيان، ندين بشدة هذا القرار الجائر، ونطالب بوقفه والعدول عنه، وتقديم اعتذار على هذا السابقة التي لم تحدث
"لا أعرف أي جريمة يمكن أن تحدث، أكبر من مصادرة الحريّات والأعمال الأدبيّة، والتفتيش الأخلاقيّ، وتوسيع رقع الاحتلال بهذه الأفعال. لا يمكن السكوت بكلّ الأحوال
تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
ومع أنَّ الحديثَ عن الهويَّة يرتبط عموماً بصراعاتٍ ذات طابعٍ قوميٍّ أو دينيٍّ أو سياسيٍّ، إلا أنَّه في الحقيقة صراعٌ شخصيٌّ جداً، ويتعلق بالهويَّة الذَّاتيَّة
ينتقد بشارة بعض المثقّفين الذين يرون أنّ مهمّتهم الرئيسيّة في ما يتعلّق بسؤال الحرّيّة، هي رفض القدريّة الدينيّة التي تمثّل عائقًا أمام تطوّر التفكير العربيّ
مجموعة من المغنيين الشباب في قطاع غزّة المحاصر يقدمون عملًا غنائيًا مصورًا بعنوان "اليوم نحن نغني"، يحكي تطلّع الشباب للحرية وحب الحياة والثقافة رغم الحصار.