5 استطلاعات: "المعسكر الصهيوني" يتفوق على الليكود وشعبية ليبرمان تتقهقر

الاستطلاعات نشرت في القنوات التلفزيونية الإسرائيلية الثلاث وصحيفة "معاريف" وموقع "واللا" الالكتروني* وحصلت الكتل العربية سوية على 12 مقعدا في القناة العاشرة، بينما منحتها باقي الاستطلاعات 11 مقعدا

5 استطلاعات:

أظهر خمسة استطلاعات إسرائيلية نشرت اليوم الجمعة ومساء، في القنوات التلفزيونية الثلاث وصحيفة 'معاريف' وموقع 'واللا' الالكتروني، أن كتلة 'المعسكر الصهيوني'، أي التحالف بين حزب العمل وحزب 'هتنوعا' برئاسة تسيبي ليفني، يتفوق على حزب الليكود بزعامة رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، فيما أجمعت الاستطلاعات كلها على تقهقر شعبية وزير الخارجية، أفيغدور ليبرمان، وتراجع قوة حزبه 'يسرائيل بيتينو'، وذلك على خلفية تكشف فضيحة الفساد الكبرى في هذا الحزب.

وحصل 'المعسكر الصهيوني' بحسب القناة الثانية على 25 مقعدا، وبحسب القناة العاشرة على 24 مقعدا، وبحسب القناة الأولى على 26 مقعدا، وبحسب 'واللا' على 26 مقعدا، وبحسب 'معاريف' على 25 مقعدا.

وحصل الليكود وفقا للقناة العاشرة على 23 مقعدا، والعاشرة 20، والأولى 25 و'واللا' 24، و'معاريف' 22.

وحصل حزب 'البيت اليهودي' في استطلاع القناة الثانية على 16 مقعدا، و16 في العاشرة، و17 في الأولى، و18 في 'واللا' و17 في 'معاريف'.

وبدا حزب 'ييش عتيد' برئاسة يائير لبيد غير مستقر، حيث حصل في استطلاع كل من القناة الثانية و'معاريف' على 11 مقعدا، و10 في العاشرة و8 في كل من الأولى و'وواللا'.

وحصل حزب 'كولانو' برئاسة موشيه كحلون على 8 مقاعد في كل من القناة الثانية و'واللا'، وعلى 10 في العاشرة، وعلى 9 في الأولى و'معاريف'.

وحصلت الكتل العربية سوية على 12 مقعدا في القناة العاشرة، بينما منحتها باقي الاستطلاعات 11 مقعدا.

وحصلت كتلة 'يهدوت هتوراة' على 7 مقاعد في القناتين الثانية والعاشرة و'معاريف'، وعلى 8 مقاعد وفقا للقناة الأولى و'واللا'.

وارتفعت قوة حزب شاس قليلا قياسا باستطلاعات سابقة، وحصل 7 مقاعد وفقا للقناة الثانية و'واللا' وعلى 6 مقاعد وفقا للقناتين العاشرة والأولى و'معاريف'.

وحصل حزب ميرتس على 5 مقاعد وفقا للقناتين الثانية والأولى و'واللا' وعلى 6 مقاعد وفقا للقناة العاشرة و'معاريف'.

وبرز في جميع الاستطلاعات تقهقر حزب ليبرمان، وحصل وفقا للقناة الثانية على 7 مقاعد، و6 في 'معاريف'، و5 في كل من القناتين العاشرة والأولى و'واللا'. وعلى ضوء ذلك يرجح أن يصعد ليبرمان من تصريحاته العنصرية في محاولة لإعادة بعض من شعبيته المتساقطة. 

التعليقات