واللافت أنّ أحمد دحبور يخاتل التعبير، ويناكف الكلمة والجملة المتداولة، فتكسب على يديه شكلًا مغايرًا، وربّما دلالة تختلف عمّا هو مألوف وسائد، فهو يجد نفسه
سيشمل المهرجان في أيامه السّتة عروض لأفلام جديدة من فلسطين والعالم العربيّ، أفلام تسجيليّة وروائيّة، منها فيلم "اصطياد أشباح" للمخرج رائد أنضوني، الذي حصل مؤخرًا
في "قناديل ملك الجليل"، يطرح المسرح فكرة الصراعات، ليس من باب النوستالجيا فقط، بل سردًا أسطوريًّا لشخصيّة ذات فكر تحرّريّ اعتادت كتاباتنا وإنتاجاتنا الأدبيّة على
نحن إذن، أمام مسلسل يتناول قصّة مواطن كولومبيّ تُسرد أمريكيًّا، من قلب مكتب مكافحة المخدرات، أي أنّ استعراض البطولة الأمريكيّة هو العنوان من اللحظة الأولى،