تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
يسعى الملفّ إلى تقديم قراءات وتلخيصات لعام 2016 ثقافيًّا، عبر مقالات وحوارات وتقارير وموادّ مصوّرة، تتناول الإنتاجات والنشاطات في مختلف الحقول الإبداعيّة، وتعالج التحدّيات التي
غرّد خان خارج سرب السينما المصريّة، إذ أراد خلق لغة خاصّة به قادرة على الالتقاء بالجمهور؛ فابتعد عن الحوارات الطويلة المباشرة نحو قراءة وتحليل لنفسيّات
"إن تحدّثنا عن الرّغبة في تحقيق الأمل والتّوق إلى الحرّيّة، والحلم بقدسٍ خاليةٍ من الاستيطان والتّهويد، فإنّنا سنرى ذلك في المبادرات والمساهمات الوطنيّة الشّعبيّة، فكلّما
"إنّ تلخيص الفرقة ببضع كلماتٍ منتزعةٍ من إطارها المجازيّ والفنّيّ، هو تشويهٌ للفرقة ومعتقداتها. كما أنّ أيّ قراءةٍ غير سطحيّةٍ لمضمون أغاني الفرقة ولموقفها، تُظْهِرُ
يقدّم معرض "آذار يأتي" ثماني تجارب بصريّة لفنّانين فلسطينيّين، جميعهم وُلدوا بعد النّكبة ... وعلى الرّغم من وحدة الموضوع فيها، إلّا أنّنا نجد تنوّعًا في
الأطفال في "مسرح" زياد هم من يمثلون حلقة المضطهد/المقهور. وهم أبطال المشهد وجمهوره، إذ يحوّلون الفعل التّعليميّ -رفقة زياد- إلى فعل تشاركيّ لا ينضبط لهرمية