"يسلمولي هالعيون"، أغنية حبّ بسيطة وفرحة ورقيقة، بإيقاعات بسيطة متحرّكة، ولهجة فلسطينيّة ووجه شبابيّ. يصوّر هذا الفيديو جزءًا من الحياة الشبابيّة في رام الله، حيث يبحث
"أمّا القطع الّتي ألّفتها، فمعظمها قطع كلاسيكيّة غربيّة، تُعزف في كثير من كنائس أستراليا ومحطّات إذاعتها، وليس لي في الموسيقى الشرقيّة سوى بضع مقطوعات، أشهرها
ليست المدينة أكثر من محطّة جديدة يئنّ فيها العمر بانتظار حافلة تقلّ السّنوات الباقية، سنوات مجهولها كمعلومها، وحاضرها كقادمها، لذا تكتفي الأيّام بصناعة نفسها باحتراف
"إنّ موافقة أمين معلوف على إجراء المقابلة مع هذه المحطّة، وبغضّ النظر عن أنّه لم يتعرّض فيها من قريب أو بعيد للسّياسات الإسرائيليّة الإجراميّة، ’يطْمس‘
حاولت في هذه المقالة أن أعرض أغانيَ تصوّر المعرفة والثّقافة السّياسيّة لدى الفلسطينيّين على المستوى الشّعبيّ، من خلال الأغنية الشّعبيّة الشّفويّة، وقد اخترت نماذج من
تميّزت الأمسية بتفاعل الجمهور مع العازفين والمغنيين ويعود ذلك إلى طريقة علاء عزّام في تمرير الأمسية المبنيّة من جانب على مقطوعات موسيقيّة وغنائيّة ومن جانب