فرقة "هتاري" الآيسلاندية لموسيقى الروك والبانك والتكنو أحدثت جدلًا واسعًا لدى مشاركتها في حفل يوروفيجن تل أبيب منذ أسابيع، فقد شاركت في الحفل رغم الدعوات
تمتاز الفرقة ببراعة عازفاتها، وجمال أصوات مغنّياتها، ودقّة أدائهنّ، وتعدّد الأصوات اللحنيّة وتآلفها. شاركت الفرقة في مهرجانات محلّيّة وعالميّة، ونالت جائزة أفضل جوقة في الشرق
مشروع 'منبوذ' رسالة إنسانيّة ونافذة تطلّ على الأمل وأصوات أولئك الذين أخفضت أصواتهم جلبة وضجّة المدينة، وأخفتهم البنايات العالية. يدخل وئام عبر هذا المشروع إلى
"إن تحدّثنا عن الرّغبة في تحقيق الأمل والتّوق إلى الحرّيّة، والحلم بقدسٍ خاليةٍ من الاستيطان والتّهويد، فإنّنا سنرى ذلك في المبادرات والمساهمات الوطنيّة الشّعبيّة، فكلّما
"إن صحّ قرار منع عرض فرقة مشروع ليلى، سيكون مؤسفًا هذا التّراجع في الحرّيّات الثّقافيّة والفنّيّة... نأمل أن تدافع الدّولة والنّاس عن حرّيّة الثّقافة والفنّ
إنّ موسيقى الجاز، مثلًا، بحسب أدورنو، مصدرٌ للرّعب، لأنّها لا تستطيع رفع الاغتراب الّذي يعاني منه الزّنوج، بل تقوّيه، "فالجاز يوصل شعورًا خاطئًا يتمثّل بالعودة