مقطوعة الوتريات هذه، عنوانها "لفتا" على اسم القرية الفلسطينية المهجرة والمدمرة عام 1948، من تأليف وعزف نسيم الأطرش على التشيللو، وإنتاج هاني الفرحان. تم تصوير الفيديو
تقصّ الأغنية حكاية عاشق، حبيبته بباله طوال اليوم، ويسعى إلى أن يبقيها مقابله طوال اليوم أيضًا. الأغنية بالمحكيّة الفلسطينيّة، كلماتها بسيطة، ولحنها شرقيّ، يقوم على
قد يكون الرّبيع هذا، كما أسلفت، بادرة للنّهوض بالنّوع على حساب الكمّ، وبوّابة لإنشاء كلّيّة فنون في الجامعة الّتي نظّمته، بير زيت، خلال السّنوات القليلة