"قلبي غابة"، مشروع غنائي ومصوّر للأطفال، يضم مجموعة من الأغاني التي كتبت خصيصًا للطفولة المبكرة، وتتحدث مع الطفل عن التغيّرات والتطورات النفسية والحسية والفكرية التي
الكابويرا فن من الفنون القتالية البرازيلية وهي أيضًا للتعيبر والتفريغ عن النفس. مارسها سكان الغابات في القارة الأفريقية وانتقلت إلى البرازيل عن طريق نقل المستعمرين
استطاع الموسيقيّون أن يتعاملوا مع هذا الواقع الصعب، وابتكروا طرقًا إبداعيّة لإنتاج ونشر موسيقاهم، إلّا أنّه ثمّة حاجة ملحّة لاحتضان أكبر لهذه المبادرات، بأن توفّر
هيا زعاترة من مدينة الناصرة، مغنّية وعازفة تقدّم أغانيها الخاصّة التي تكتبها وتلحّنها. شاركت في الغناء مع عدد من الفرق الفلسطينيّة، كما شاركت في العديد
خمسة عشر عامًا لهبّة أكتوبر 2000، ولم تولد الكلمة الشعريّة واللحن والموسيقيّ بعد، لم تولد الأغنية السياسيّة الوطنيّة النوعيّة لتوثّق سقوط الشهداء وتخلّدهم، ولتعمّق ارتباط
"لا أواجه بكلماتي الاحتلال كوني فلسطينيّة فقط، بل كوني رشا أيضًا، الفتاة والفلسطينيّة الّتي تعيش في هذا المكان. رغم تميّز واقعي، لكنّني مضطّهدة، والمكان الّذي
تحرص معظم المهرجانات الّتي تُنظّم في فلسطين، على إبراز الثّقافة الفلسطينيّة بمعناها التّقليديّ من خلال تقديم التّراث الفلسطينيّ، ممثّلًا بعروض الدّبكة، والأغاني الشّعبيّة، والحكاية الفلسطينيّة،
"آكل الزّيت والزّعتر صباحًا ولم أتعوّد على الفطور الإنكليزيّ، هذه أنا، وكذلك أغاني التّراث، أجدني هناك دون أسباب محدّدة، والغناء بالمجمل مسألة وجوديّة لدي، والتّراث
"إنّ تلخيص الفرقة ببضع كلماتٍ منتزعةٍ من إطارها المجازيّ والفنّيّ، هو تشويهٌ للفرقة ومعتقداتها. كما أنّ أيّ قراءةٍ غير سطحيّةٍ لمضمون أغاني الفرقة ولموقفها، تُظْهِرُ
حاولت في هذه المقالة أن أعرض أغانيَ تصوّر المعرفة والثّقافة السّياسيّة لدى الفلسطينيّين على المستوى الشّعبيّ، من خلال الأغنية الشّعبيّة الشّفويّة، وقد اخترت نماذج من
تميّزت الأمسية بتفاعل الجمهور مع العازفين والمغنيين ويعود ذلك إلى طريقة علاء عزّام في تمرير الأمسية المبنيّة من جانب على مقطوعات موسيقيّة وغنائيّة ومن جانب