هذا صراع بين صراعين يحتويان الإنسان. من هنا، فإنّ دلالات عدم اكتراث الشخصيّات المركزيّة للصراع السياسيّ تبدو غاية في القوّة؛ فالشخصيّات ليست جاهلة سياسيًّا، ولا
تتعدّد أسواق عيد الميلاد في فلسطين وتتنوّع، ليس بانتشارها الجغرافيّ والقائمين عليها فقط، بل أيضًا بفعاليّاتها ومضامينها، والمنتجات التي تسوّقها؛ فقد بدأت جهات عديدة مثل
وينسى الكاتب، هنا، أنّ "الذاكرة في ذاتها فعل مقاوم،" كما علمنا إدوارد سعيد في تفكيكه للبنية الكولونيالية، وإعطاء "التابع" حقّ "الكلام والسرد" بذاته ولذاته لا