في الموضوع الثاني "الشباب العربي: الهجرة والمستقبل"، يطرح المؤتمر السنوي إشكالية هجرة الشباب العربي ومشكلات هشاشة الأمان الاجتماعي والنفسي الفردي والجماعي في ظلّ الأوضاع الداخلية
نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
الثورة في حدّ ذاتها لا تقدّم ديمقراطيّة، وِفق بشارة ... فالثورة ضدّ الاستبداد لا تنتج بالضرورة ديمقراطيّة، لأنّ الأخيرة لا تساوي نفي الاستبداد. الثورة فعل