تمتاز الفرقة ببراعة عازفاتها، وجمال أصوات مغنّياتها، ودقّة أدائهنّ، وتعدّد الأصوات اللحنيّة وتآلفها. شاركت الفرقة في مهرجانات محلّيّة وعالميّة، ونالت جائزة أفضل جوقة في الشرق
بدأت ذكريات قرابصة ومحمود رباح، بالعمل على فنّ الفسيفساء الدقيقة، قبل ثلاثة أعوام؛ لتحويل الفسيفساء الكبيرة قطعًا دقيقة جماليّة، يمكن حملها واستخدامها لأهداف جماليّة؛ وهكذا
نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،
يحتجّ هذا العمل الفنّيّ على حصار الاحتلال الإسرائيليّ لقطاع غزّة بعد مرور عشر سنوات، وبالإضافة إلى جماليّته الفنّيّة، فثمّة جماليّة في العمل الجماعيّ، وذلك وفق
يطرح المهرجان تجربته في مسارات ثلاثة، تشكّل الرؤية العامّة التي ينطلق منها، فيعمل على تبديد أشكال التطرّف وأحاديّة الرأي والتعصّب، عبر جمع الجمهور على لغة