"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
ثمانية وسبعون فنّانًا وفنّانة (78) قدّموا عبر وسم #الذاكرة_البصرية_الفلسطينية صورًا لمئات الأعمال الفنّيّة، وقد اختير من بين هذه الأعمال مائة وأربعة وثلاثون (134) عملًا فنّيًّا،
ثمانية وسبعون فنّانًا وفنّانة (78) قدّموا عبر وسم #الذاكرة_البصرية_الفلسطينية صورًا لمئات الأعمال الفنّيّة، وقد اختير من بين هذه الأعمال مائة وأربعة وثلاثون (134) عملًا فنّيًّا،
ثمانية وسبعون فنّانًا وفنّانة (78) قدّموا عبر وسم #الذاكرة_البصرية_الفلسطينية صورًا لمئات الأعمال الفنّيّة، وقد اختير من بين هذه الأعمال مائة وأربعة وثلاثون (134) عملًا فنّيًّا،
في مشروعها الحاليّ، "الماضي المحفوظ"، تعمل سمر على إعادة التقاط صور للاجئين سوريّين، صور حرمتهم ويلات الحرب من إمكانيّة الحفاظ عليها، فتتوجّه سمر للّاجئين، تسألهم
"يسجّل لجوني منصور أنّه كان وفيًّا للصّورة السّحريّة الموجودة في أذهاننا عن حيفا، وفي ذات الوقت قدّم لنا استقراءً واقعيًّا لدرّة المتوسّط الّتي كان يباهي
يقدّم الفنّان في معرضه "ذاكرة وسمك"، الّذي أقيم في مركز "دانتي أليغييري" بجبل اللّويبدة في عمّان، ثلاثين لوحة منفّذة بالإكريليك على القماش من القطع المتوسّط،
"مينا" | مشروع موسيقيّ عالميّ يحفر في أرض الذّاكرة، يستخرج منها الجمال، ويبحر بها نحو ميناء جديد يجمع بين الفلسطينيّة تريز سليمان والبرتغاليّين روي فيريرا،
في كتابه الأخير، يأخذنا الشّاعر غسّان زقطان نحو الذّاكرة، في رحلة متواصلة وعميقة، يتداخل فيها الماضي بالحاضر، فتصبح رؤية ما للهويّة، هناك، تحضر أسماء النّبوة:
إنّ موسيقى الجاز، مثلًا، بحسب أدورنو، مصدرٌ للرّعب، لأنّها لا تستطيع رفع الاغتراب الّذي يعاني منه الزّنوج، بل تقوّيه، "فالجاز يوصل شعورًا خاطئًا يتمثّل بالعودة
قلّبت أغنيات وأناشيد الثّورة المواجع فينا، والّتي رسخت في دواخلنا، منذ الصّغر، عبر الكاسيتات والمذياع، وكان الحفل بمثابة معاودة تذكّرٍ لما كنّا عليه وما نحن