يستمرّ دباشي في تفكيك الأفكار التي غدت صورًا أيديولوجيّة مستنفدة، تحكي عن التاريخ أكثر ممّا تصف الواقع، ومنها الثنائيّة الوهميّة "العلمانيّون" و "الإسلاميّون" المهيمنة على
اتّخذ الجابري موقفًا عصرانيًّا في طرحه للنّموذج الحداثيّ ونظرته للتّراث والحداثة ... أمّا أركون، فقد كان يرى أنّه يجب النّظر إلى العلاقة القائمة بين التّراث