* المشهد الحاصل في حيفا يخاطب أيضًا العالم العربيّ؛ إذ تُستغلّ فيه شبكة الإنترنت، والعلاقات مع رام الله وبيروت وعمّان، وكأنّه يربط حيفا بفلسطين والعالم
علّق بعض من الشباب العربيّ على صور اللبنانيّات، في مظاهرات الاحتجاج الأخيرة في بيروت والمدن اللبنانيّة، بكثير من الكلمات والأوصاف ذات الإيحاء الجنسيّ، والتحرّش اللفظيّ،
قدّمت فرقة "عوشاق" للفنون عرضًا راقصًا جديدًا في مدينة عكّا، بأجسادهم وهاماتهم المرفوعة شباب وصبايا فلسطينيين يُقدّمون رقصات تراثيّة وحركيّة متنوّعة في مُدن فلسطين، يستحضرون
لمساعدة مناصري المجتمع المدني ولتخفيف التهديدات الرقمية، ستطلق منظمة تبادل الاعلام الاجتماعي (SMEX) ومركز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشبكة الابتكار من أجل التغيير دورة جديدة
تهدف هذه الدعوة إلى تشكيل مجموعة من الشباب المهتمين بالتعلم، للعمل معًا على إقامة فعاليات ونشاطات مرتبطة بالفنون البصرية المعاصرة، بحيث تفضي إلى تشكيل وإنتاج
يسعى الملفّ إلى التعريف بتاريخ المطبخ الفلسطينيّ، وطقوس إعداده ومناسباته، وأهمّ مميّزاته، وعلاقته بأسئلة الهويّة على اختلافها (ديانات، جندر...)، وحضوره في مختلف أشكال الفنون والنصوص،
هذا صراع بين صراعين يحتويان الإنسان. من هنا، فإنّ دلالات عدم اكتراث الشخصيّات المركزيّة للصراع السياسيّ تبدو غاية في القوّة؛ فالشخصيّات ليست جاهلة سياسيًّا، ولا
في الموضوع الثاني "الشباب العربي: الهجرة والمستقبل"، يطرح المؤتمر السنوي إشكالية هجرة الشباب العربي ومشكلات هشاشة الأمان الاجتماعي والنفسي الفردي والجماعي في ظلّ الأوضاع الداخلية