على مدار سنوات عدّة، يعاني قطاع التعليم المقدسيّ تحدّيات متعدّدة، وليدة التقصير الجليّ في تطوير التعليم والتعلّم في القدس، من جوانبه البنيويّة والبيئيّة والبشريّة؛ وهو
مفهوم "المُجاوَرَة" في التعليم الذي ينسجم مع التعدّديّة والحكمة والعافية، مثّلته لجان الأحياء والجوامع في الانتفاضة الأولى، والتي تعاملت معها إسرائيل بقوّة مُجحفة، بينما كانت