وممّا يقلق، أيضًا، ما نشرته المنظّمة العالميّة للملكيّة الفكريّة “WIPO” في تقريرها حول مؤشّر الابتكار والإبداع العالميّ للعام 2016، والذي يخضع عند قياسه لـ 82
ومع أنَّ الحديثَ عن الهويَّة يرتبط عموماً بصراعاتٍ ذات طابعٍ قوميٍّ أو دينيٍّ أو سياسيٍّ، إلا أنَّه في الحقيقة صراعٌ شخصيٌّ جداً، ويتعلق بالهويَّة الذَّاتيَّة
ويتعقّب المحسن في بحثه التاريخي المسارات الفكريّة لمفاهيم الهويّة الفلسطينيّة المختلفة والمتناحرة، واكتشاف صداها على المستوى العام، وتحليل أسباب تقبّلها أو نبذها، من خلال معاينة
وقد يتساءل القارئ: لماذا أصرّ على نعته حصرًا بالمثقّف الحقيقيّ، بينما يمكن الاكتفاء بوصفه مفكّرًا؟ فذلك لأنّ المثقّف الحقيقيّ هو الذي ينفعل ويتفاعل بإيجابيّة مع
في "قناديل ملك الجليل"، يطرح المسرح فكرة الصراعات، ليس من باب النوستالجيا فقط، بل سردًا أسطوريًّا لشخصيّة ذات فكر تحرّريّ اعتادت كتاباتنا وإنتاجاتنا الأدبيّة على
"سنغافورة غزّة"، عمل تركيبيّ لما بدا أنّها أبراج شاهقة مصنوعة من الزجاج العاكس، مقامة على حجارة مكسّرة. اتّخذت صاحبته، الفنّانة منال الديب، من هذه الفكرة
وكانت حكومة الانتداب قد أرسلت بقصيدة الرّصافي إلى كلّ الصّحف العربيّة في فلسطين، طالبة من محرّريها نشرها؛ لكنّ محرّر جريدة الكرمل الحيفاويّة، نجيب نصّار، الّذي
كانت المؤسّسات الصّهيونيّة تنظيمات تعرف قيمة المشروع الّذي وُلِدَتْ لأجله، وتملك فلسفة واضحة؛ أنّ الفكرة هي الأهمّ وأنّ المؤسّسة هي الدّائم والفرد هو الزّائل، وأنّ