قدّمت فرقة "عوشاق" للفنون عرضًا راقصًا جديدًا في مدينة عكّا، بأجسادهم وهاماتهم المرفوعة شباب وصبايا فلسطينيين يُقدّمون رقصات تراثيّة وحركيّة متنوّعة في مُدن فلسطين، يستحضرون
يطرح المهرجان تجربته في مسارات ثلاثة، تشكّل الرؤية العامّة التي ينطلق منها، فيعمل على تبديد أشكال التطرّف وأحاديّة الرأي والتعصّب، عبر جمع الجمهور على لغة
تتعدّد أسواق عيد الميلاد في فلسطين وتتنوّع، ليس بانتشارها الجغرافيّ والقائمين عليها فقط، بل أيضًا بفعاليّاتها ومضامينها، والمنتجات التي تسوّقها؛ فقد بدأت جهات عديدة مثل
غدت صور الانتفاضة الفلسطينيّة الأولى (1987-1991) في أيّامنا هذه، أيقونة تجسّد مرحلة سياسيّة اجتماعيّة وطنيّة ماضية، لكنّها ما زالت تمثّل تطلّعات آنيّة نحوها؛ فهي انتفاضة
يشمل الملف مساهمات تعرف بهذه الحركة وأسسها القانونيّة والثقافيّة والأخلاقيّة، وتلقي الضوء على تجارب هذه الحركة في عدد من البلدان والمكاسب التي حققتها وآفاق تطورها
بالنسبة لأشخاص يذهبون لمعرض "عَودات" حاملين في مخيّلتهم كمًّا كبيرًا من الأعمال الفنّيّة التي تناولت ذات الموضوع، فإنّ هذا المعرض سيحمل لهم مفاجأة جميلة وعَوداتٍ
هدف مهرجان "صيف رام الله" إلى منح الفنّانين والفرق الفنّيّة، من فلسطين التاريخيّة والشتات، منصّات تصلهم بالجمهور بأطيافه كافّة، فلا ينتظرون أن يأتيهم المهتمّون بالفنون