انتهج الفلسطينيّون المقاومة في النسق اليوميّ، وطوّروا منها أنماطًا مختلفة، ليتقنوا بذلك فنّ الحياة والعيش في الظروف الصعبة الّتي يواجهون فيها الاستعمار، الّذي غالبًا ما
تدور أحداث الفيلم حول أهمّيّة الفنّ، وكيف أنّ الفنّانين يعيدون إنتاج نماذج أوروبّيّة وأمريكيّة، ويقدّمونها بشكل يتماشى وقضاياهم المعاصرة، مبتعدين عن نمطيّة فنّ الشوارع.