"نلاحظ أنّ معظم الوافدين إلى أسبوع الثقافة والتراث الفلسطينيّ هم من فئة الشباب، فالشعب التونسيّ يرتبط ارتباطًا تاريخيًّا قويًّا بالشعب والمسيرة الفلسطينيّين، لا سيّما الشباب
تحرص معظم المهرجانات الّتي تُنظّم في فلسطين، على إبراز الثّقافة الفلسطينيّة بمعناها التّقليديّ من خلال تقديم التّراث الفلسطينيّ، ممثّلًا بعروض الدّبكة، والأغاني الشّعبيّة، والحكاية الفلسطينيّة،
"آكل الزّيت والزّعتر صباحًا ولم أتعوّد على الفطور الإنكليزيّ، هذه أنا، وكذلك أغاني التّراث، أجدني هناك دون أسباب محدّدة، والغناء بالمجمل مسألة وجوديّة لدي، والتّراث
منذ بداية العرض، تدرك أنّك أمام عمل موسيقيّ مُجَدِّد، يقدّم جدلًا موسيقيًّا غير مُكرّر، ويطرح لغة موسيقيّة يحاول روحانا من خلالها الخوض في التّراث الموسيقيّ،