* المشهد الحاصل في حيفا يخاطب أيضًا العالم العربيّ؛ إذ تُستغلّ فيه شبكة الإنترنت، والعلاقات مع رام الله وبيروت وعمّان، وكأنّه يربط حيفا بفلسطين والعالم
الترجمات مطروحة في سوق مجهول، لسنا ندري حاجاته ولا الفوائد الّتي يجنيها متلقّي هذه الترجمات، وليس بين أيدينا أيّ تقييم لأثرها في الإنتاج الفكريّ والثقافيّ