"نلاحظ أنّ معظم الوافدين إلى أسبوع الثقافة والتراث الفلسطينيّ هم من فئة الشباب، فالشعب التونسيّ يرتبط ارتباطًا تاريخيًّا قويًّا بالشعب والمسيرة الفلسطينيّين، لا سيّما الشباب
تشمل الورشة سلسلة من المحاضرات حول الكولونيالية والصهيونية والمجتمع الإسرائيلي وتاريخ فلسطين الحديث، يقدمها محاضرون محلّيون وعالميّون في هذه الاختصاصات.
من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ
أراد القائمون على المهرجان طرح قضيّة الشّعب الفلسطينيّ بأبعادها المختلفة، فنّيًّا، وإيصال صوتهم للعالم، إذ شاركت مسارح دوليّة في عروض المهرجان، كما حضره جمهور من
من بين "المونولوجات"، أو قصص الحرب السّوريّة، حكاية انتقال الأسر الفارّة من مناطق الاشتباك العنيف، وتجمّعها في المناطق الأكثر أمنًا، أو الأقلّ عنفًا، ليصبح منزل
كنت مذهولًا أمام هذا الكلام الصّادر عن أحد أهمّ رموز السّينما العالميّة، وبالتّحديد هنا، في فرنسا، حيث بدأنا نشعر منذ سنوات بحساسيّة الدّعوة لمقاطعة إسرائيل