استطاع الموسيقيّون أن يتعاملوا مع هذا الواقع الصعب، وابتكروا طرقًا إبداعيّة لإنتاج ونشر موسيقاهم، إلّا أنّه ثمّة حاجة ملحّة لاحتضان أكبر لهذه المبادرات، بأن توفّر
سيشمل المهرجان في أيامه السّتة عروض لأفلام جديدة من فلسطين والعالم العربيّ، أفلام تسجيليّة وروائيّة، منها فيلم "اصطياد أشباح" للمخرج رائد أنضوني، الذي حصل مؤخرًا
وممّا يقلق، أيضًا، ما نشرته المنظّمة العالميّة للملكيّة الفكريّة “WIPO” في تقريرها حول مؤشّر الابتكار والإبداع العالميّ للعام 2016، والذي يخضع عند قياسه لـ 82
نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
يقتصر موضوعا برنامج المنح الصغيرة على 'الشباب' و'اللامساواة المكانية'. يشمل المحور الأول، أي محور 'الشباب'، المواضيع المتعلقة بالشباب في العالم العربي بالإضافة إلى القضايا المتعلّقة
يطرح المهرجان تجربته في مسارات ثلاثة، تشكّل الرؤية العامّة التي ينطلق منها، فيعمل على تبديد أشكال التطرّف وأحاديّة الرأي والتعصّب، عبر جمع الجمهور على لغة
سيتناول أحدهما موضوع "التحولات الراهنة في العالم العربي وآثارها على المجتمع الفلسطيني"؛ بينما سيتناول الآخر موضوع "سياسات الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه الفلسطينيين داخل الخط الأخضر
يستمرّ دباشي في تفكيك الأفكار التي غدت صورًا أيديولوجيّة مستنفدة، تحكي عن التاريخ أكثر ممّا تصف الواقع، ومنها الثنائيّة الوهميّة "العلمانيّون" و "الإسلاميّون" المهيمنة على