يعدّ مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام خطوة شجاعة نحو تخطّي الحدود وخلق التواصل، والتي تخضع السياسة لضرورات فنّيّة وثقافيّة. خطوة تموضع حيفا عاصمة ثقافيّة على الخارطة،
على اتّساع المساحات، يستيقظن ليصنعن بأجسادهنّ لقمتهنّ وكرامتهنّ. كلّ يوم عمل قصّة، ووراء كلّ قصة وجه يشدّ ابتسامته بكبرياء ليتجاوز قمعًا واستغلالًا. هذه الصور لم
في العمل الفنّيّ "طرحة"، تذهب الفنّانة التشكيليّة مجدل نتيل إلى التركيز على الدلالات اللغويّة المنبثقة من مصطلح "طرحة"، والمرتبط باللون الأبيض، وذلك بإعادة المصطلح إلى
منحت الجوائز الأدبيّة لفنّ الرواية، في السنوات الأخيرة، اهتمامًا محلّيًّا وعربيًّا ودوليًّا، فزاد حجم قرّائها، كما زادت ترجماتها إلى اللغات الأجنبيّة. إنّ ارتفاع قيمة الجوائز
يبدو أنّ المجموعة، بمجملها، أحلام، ولن أقول إنّها سورياليّة، إلّا أن فيها غرائبيّة تدعو فعلًا إلى الدهشة. كما أنّها غنيّة بالصور والمشاهد، كأنّها فيلم سينمائيّ
نحن إذن، أمام مسلسل يتناول قصّة مواطن كولومبيّ تُسرد أمريكيًّا، من قلب مكتب مكافحة المخدرات، أي أنّ استعراض البطولة الأمريكيّة هو العنوان من اللحظة الأولى،