أصدرت اليوم جمعيّة القوس للتعدديّة الجنسّية والجندريّة، بالمشاركة مع اللجنة الوطنيّة لمقاطعة إسرائيل من الداخل، بيانًا حول المهرجان، وذلك بعد الجدل الحاد بين نشطاء حول
الورشة معدة لمهنيين ومهنيات عرب يعملون في الوطن العربي داخل مؤسسات وأطر مجتمعية وتربوية وصحية بالإضافة إلى نشطاء ومقدمي خدمات ممن يعملون مع الناس مباشرة.
في الموضوع الثاني "الشباب العربي: الهجرة والمستقبل"، يطرح المؤتمر السنوي إشكالية هجرة الشباب العربي ومشكلات هشاشة الأمان الاجتماعي والنفسي الفردي والجماعي في ظلّ الأوضاع الداخلية
سيتناول أحدهما موضوع "التحولات الراهنة في العالم العربي وآثارها على المجتمع الفلسطيني"؛ بينما سيتناول الآخر موضوع "سياسات الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه الفلسطينيين داخل الخط الأخضر
"البلاد" و"البحر"، نحتان فلسطينيّان أسّسهما الطرد، اللجوء والنفي، داخل فلسطين وخارجها؛ لعلّ في هذا التقاء المعنيَيْن وانفتاحهما على التأويل في الأعمال الفنّيّة المتضمّنة في معرض
من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ