تربط السلسلة بين الحدث التاريخيّ وواقع الأمّة العربيّة اليوم، وتقارن بين حقبتي الحروب الصليبيّة والاحتلال الإسرائيليّ لفلسطين، والظروف التي مهّدت لكلا الغزوين. وتتطرّق السلسلة إلى
يستمرّ دباشي في تفكيك الأفكار التي غدت صورًا أيديولوجيّة مستنفدة، تحكي عن التاريخ أكثر ممّا تصف الواقع، ومنها الثنائيّة الوهميّة "العلمانيّون" و "الإسلاميّون" المهيمنة على
تشمل الورشة سلسلة من المحاضرات حول الكولونيالية والصهيونية والمجتمع الإسرائيلي وتاريخ فلسطين الحديث، يقدمها محاضرون محلّيون وعالميّون في هذه الاختصاصات.
"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
هدف مهرجان "صيف رام الله" إلى منح الفنّانين والفرق الفنّيّة، من فلسطين التاريخيّة والشتات، منصّات تصلهم بالجمهور بأطيافه كافّة، فلا ينتظرون أن يأتيهم المهتمّون بالفنون
ثمّة مدخل آخر للتّفكير في مسألة التّقدّم العلميّ، وهو: ماذا لو كانت الطّبيعة نفسها ليست ثابتة، بمعنى أنّها هي أيضًا، كما العلم، قيد التّشكّل والتّغيّر؟
على بعد من هيمنة الكلمة وهيمنة السّائد، يرسم لنا أسامة لوحات تداعب ذاكرتنا من تلك الطّفولة الهائمة بالطّبيعة، كأنّها صور العودة إلى الوهم الفنّيّ الأوّل،
شهد المعرض إقبال أعداد كبيرة من أبناء الشّعب الفلسطينيّ، من مختلف شرائح ومناطق فلسطين التّاريخيّة، حيث أتيحت لهم فرصة الوقوف على قرابة الـنّصف مليون عنوان،
"يسجّل لجوني منصور أنّه كان وفيًّا للصّورة السّحريّة الموجودة في أذهاننا عن حيفا، وفي ذات الوقت قدّم لنا استقراءً واقعيًّا لدرّة المتوسّط الّتي كان يباهي