يستعير المشروع اسمه من قصيدة "جدارية" (1999) للشاعر الفلسطيني محمود درويش، والتي تُعنى بالفجوة الزمنية بين الحياة في عالمنا هذا وبين أغوار الموت، كولادة متجددة
وينسى الكاتب، هنا، أنّ "الذاكرة في ذاتها فعل مقاوم،" كما علمنا إدوارد سعيد في تفكيكه للبنية الكولونيالية، وإعطاء "التابع" حقّ "الكلام والسرد" بذاته ولذاته لا