ساهمت مجموعة من الأحداث الرئيسية على مدى العقد المنصرم في تأجيج مشاعر الغليان والاضطراب حول العالم. فمن حربي العراق وأفغانستان، إلى الأزمات المالية، وصولاً إلى
تأسّست فرقة "الصعاليك" في بيروت، من مجموعة من الموسيقيين السوريين الشباب. تعتبر الفرقة هدفها الرئيسي هو عكس مفاهيم الصعاليك من خلال موسيقاهم. تتألّف الفرقة من
تتناول الرواية السنوات الأخيرة من حياة مدينة تدمر التي أصبحت في عصر ملكها، أذينة، عاصمة إمبراطوريّة المشرق، ويسرد أحداثها كاهن تدمر الأكبر في عهد الملكة
"اخترنا أن تكون المجلّة فلسطينيّة بالعموم، تلمّ بعض الشّتات الفلسطينيّ، من خارج الوطن وداخله، لتشكّل رأيًا ثقافيًّا وسياسيًّا فيما يخصّ الفلسطينيّين أينما كانوا، وفي كلّ
ليست المدينة أكثر من محطّة جديدة يئنّ فيها العمر بانتظار حافلة تقلّ السّنوات الباقية، سنوات مجهولها كمعلومها، وحاضرها كقادمها، لذا تكتفي الأيّام بصناعة نفسها باحتراف
غنّى صبري مدلّل وفرقته، بالإضافة إلى التّواشيح والأذكار، العديد من أعمال القصبجي، وسيّد درويش، وزكريّا أحمد، وغيرهم من كبار الملحّنين؛ وقد كان يؤدّي ذلك بأسلوبه
من بين "المونولوجات"، أو قصص الحرب السّوريّة، حكاية انتقال الأسر الفارّة من مناطق الاشتباك العنيف، وتجمّعها في المناطق الأكثر أمنًا، أو الأقلّ عنفًا، ليصبح منزل