تتعدّد أسواق عيد الميلاد في فلسطين وتتنوّع، ليس بانتشارها الجغرافيّ والقائمين عليها فقط، بل أيضًا بفعاليّاتها ومضامينها، والمنتجات التي تسوّقها؛ فقد بدأت جهات عديدة مثل
"سنغافورة غزّة"، عمل تركيبيّ لما بدا أنّها أبراج شاهقة مصنوعة من الزجاج العاكس، مقامة على حجارة مكسّرة. اتّخذت صاحبته، الفنّانة منال الديب، من هذه الفكرة
شهدت وسائل الإعلام المحلّيّة في العقد الأخير انفتاحًا أكبر على هذه القضايا لعدّة أسباب، أبرزها وجود محرّرين وصحافيّين قرّروا تناول الموضوع وطرحه بجرأة وإعطائه مساحة
وعن اختيار أماكن توزيع اللوحات، بيّنت الحلّاق أّنهم اختاروا خمس لوحات للفنّان محمّد الجولاني، وعلّقوها في المناطق الحيويّة التي يسكن فيها عدد كبير من المقدسيّين،
"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ
ليس من حقّنا مطالبة المؤسّسات الثقافيّة العربيّة "بتفهّم خصوصيّتنا" و"واقعنا المركّب والمعقّد" في إسرائيل بأيّ ثمن ومن طرف واحد، أي دون أن نحترم بدورنا خصوصيّة
مفهوم "المُجاوَرَة" في التعليم الذي ينسجم مع التعدّديّة والحكمة والعافية، مثّلته لجان الأحياء والجوامع في الانتفاضة الأولى، والتي تعاملت معها إسرائيل بقوّة مُجحفة، بينما كانت
"نحن محكومون بآلة استهالكيّة كبيرة، لكنّ المادّة موجودة ونحن أصحابها. من المهمّ جدًا أن نخلق فرصًا وإمكانيّات للمصوّرين، وهذه مسؤوليّة المؤسّسات الفلسطينيّة أيضًا. كما أنّ