يبدو أنّه كلّما أردنا قتل مبادرة اجتماعيّة، فما علينا سوى التّلويح بكلمات مثل "الاختلاط، والعورة، وكاسيات عاريات"، وغيرها من تهم الفسق والمجون والدّياثة، الّتي تقع
"نحن محكومون بآلة استهالكيّة كبيرة، لكنّ المادّة موجودة ونحن أصحابها. من المهمّ جدًا أن نخلق فرصًا وإمكانيّات للمصوّرين، وهذه مسؤوليّة المؤسّسات الفلسطينيّة أيضًا. كما أنّ
الاختفاء عند حوراني منبعه زيادة الحضور؛ ففي مقارنة بسيطة طرحها، قال إنّ الصّورة الفوتوغرافيّة حينما كانت نادرة في الماضي كان لها حضورها، أمّا اليوم، ومع
لا يشعر البحرينيون بالتّفاؤل إزاء المستقبل، فالإصلاحات الدّستوريّة الّتي يطالبون بها، والعدالة في توزيع الثّروات ومساحات العيش، لا يبدو أنّها ستتحقّق قريبًا أو بسهولة، وما
"إنّ موافقة أمين معلوف على إجراء المقابلة مع هذه المحطّة، وبغضّ النظر عن أنّه لم يتعرّض فيها من قريب أو بعيد للسّياسات الإسرائيليّة الإجراميّة، ’يطْمس‘
فلنترك الخيارات إلى وقت لاحق. الآن، فقط سأحذّركم: إنْ رافقتموني، سيتوجّب عليكم الانتباه والخوف، وأثناء زيارتنا للعديد من الأماكن الخطيرة نلتقي أناسًا ليس من المستحبّ
كانت المؤسّسات الصّهيونيّة تنظيمات تعرف قيمة المشروع الّذي وُلِدَتْ لأجله، وتملك فلسفة واضحة؛ أنّ الفكرة هي الأهمّ وأنّ المؤسّسة هي الدّائم والفرد هو الزّائل، وأنّ
"يسجّل لجوني منصور أنّه كان وفيًّا للصّورة السّحريّة الموجودة في أذهاننا عن حيفا، وفي ذات الوقت قدّم لنا استقراءً واقعيًّا لدرّة المتوسّط الّتي كان يباهي
"إنّ تلخيص الفرقة ببضع كلماتٍ منتزعةٍ من إطارها المجازيّ والفنّيّ، هو تشويهٌ للفرقة ومعتقداتها. كما أنّ أيّ قراءةٍ غير سطحيّةٍ لمضمون أغاني الفرقة ولموقفها، تُظْهِرُ
وفي حالة نازك، يُضافُ إلى الرّفض الاجتماعيّ لعملها وسط الرّجال، رفض سياسيّ قوميّ يكثّف من حالة التّحدّي، إذ أنّ خدمة العربيّ في الشّرطة الإسرائيليّة يعدّ
اتّخذ الجابري موقفًا عصرانيًّا في طرحه للنّموذج الحداثيّ ونظرته للتّراث والحداثة ... أمّا أركون، فقد كان يرى أنّه يجب النّظر إلى العلاقة القائمة بين التّراث
إنّ أعمال رائد عيسى تُبْصِرُ تشكيليًّا بعدين يكمّل أحدهما الآخر: بعدٌ جوّانيٌّ يرصد حالات الذّات الإنسانيّة، وبعدٌ آخرُ أفقيٌّ يلتقط أحوال المكان المحيط بالذّات؛ يتداخل