الأعرج، الذي كان مأخوذًا بحركة "التوباماروس" النضاليّة في أمريكا اللاتينيّة، بالتوازي مع دراسة بنية النظام الاستيطانيّ الاستعماريّ الصهيونيّ، لم يكن بذلك، أبدًا، مثقّف صالونات ومقاه
يهدف هذا التقرير إلى تسليط الضوء على بعض المهرجانات الفلسطينيّة المركزيّة التي نُظّمت عام 2016، لتكون عيّنة يمكن من خلالها الوقوف على مجالات اهتمامها، ومضامينها،
"لا أعرف أي جريمة يمكن أن تحدث، أكبر من مصادرة الحريّات والأعمال الأدبيّة، والتفتيش الأخلاقيّ، وتوسيع رقع الاحتلال بهذه الأفعال. لا يمكن السكوت بكلّ الأحوال
يحتجّ هذا العمل الفنّيّ على حصار الاحتلال الإسرائيليّ لقطاع غزّة بعد مرور عشر سنوات، وبالإضافة إلى جماليّته الفنّيّة، فثمّة جماليّة في العمل الجماعيّ، وذلك وفق
تربط السلسلة بين الحدث التاريخيّ وواقع الأمّة العربيّة اليوم، وتقارن بين حقبتي الحروب الصليبيّة والاحتلال الإسرائيليّ لفلسطين، والظروف التي مهّدت لكلا الغزوين. وتتطرّق السلسلة إلى
وأكّد عيّاش أنّ ادّعاءات الشرطة والاستخبارات عارية عن الصحّة تمامًا، وأنّ الاقتحام والإغلاق هدفهما التضييق على العمل الثقافيّ والتربويّ في القدس، وترويع الناس، لا سيّما
فيديو لتشارلي شيبلن يتحدث فيه عن فلسطين. العمل من اعداد نشطاء في حركة المقاطعة الدوليّة لإسرائيل. يُظهر الفيديو معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي من
خمسة عشر عامًا لهبّة أكتوبر 2000، ولم تولد الكلمة الشعريّة واللحن والموسيقيّ بعد، لم تولد الأغنية السياسيّة الوطنيّة النوعيّة لتوثّق سقوط الشهداء وتخلّدهم، ولتعمّق ارتباط
وعن اختيار أماكن توزيع اللوحات، بيّنت الحلّاق أّنهم اختاروا خمس لوحات للفنّان محمّد الجولاني، وعلّقوها في المناطق الحيويّة التي يسكن فيها عدد كبير من المقدسيّين،
وقد جعل القائمون على المكتبة كتبها ومخطوطاتها في ثلاثة أقسام؛ الأوّل المكتبة العامّة، وتضمّ نحو 110 ألف كتاب في العلوم المختلفة، ومكتبة الأطفال التي تضمّ