هرم مصريّ بطابقين من الاشتباكات الأفقيّة والمشتبكين عاموديًا: الأوّل سلطة يتصارعها أهل سلطة، والثاني "بوسطة" معتقلٌ فيها مصريّون مشتبكون، لا تخلو اشتباكاتهم من لحظات تشرح
نحن في حاجة ماسّة إلى صناعة أغانٍ فلسطينيّة جديدة، مواكبة ومنسجمة مع ما حولها من أغانٍ عربيّة، لتستعيد اللهجة والبيئة الفلسطينيّتان موقعهما بين نظيراتها العربيّة،
وقد يتساءل القارئ: لماذا أصرّ على نعته حصرًا بالمثقّف الحقيقيّ، بينما يمكن الاكتفاء بوصفه مفكّرًا؟ فذلك لأنّ المثقّف الحقيقيّ هو الذي ينفعل ويتفاعل بإيجابيّة مع
"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
بقدر ما كانت هذه الانكسارات قاسية وقاصمة حين وقعت على رؤوس هؤلاء العمالقة، كانت أيضًا أسبابًا جميلة لتشييد حدائق للعشّاق، يضيعون فيها كلّما اشتدّ عليهم
شهد المعرض إقبال أعداد كبيرة من أبناء الشّعب الفلسطينيّ، من مختلف شرائح ومناطق فلسطين التّاريخيّة، حيث أتيحت لهم فرصة الوقوف على قرابة الـنّصف مليون عنوان،
علينا أن نخرج من وصاية اللّحن الثّوريّ والأغنية الوطنيّة، فلقد أثبتنا فيها نجاحًا مرضيًّا، ولم يعد بمقدور العرب أن يتقبّلونا بلون جديد. لقد حصرنا أنفسنا