إنّ صورة المرأة الخاضعة للقوى السلطويّة الذكوريّة، على المستويين الاجتماعيّ والسياسيّ، في وطننا العربيّ بعامّة، أدّت إلى نشوء مساحات مسرحيّة نسويّة، وإن كانت محدودة، تتّصف
ومع أنَّ الحديثَ عن الهويَّة يرتبط عموماً بصراعاتٍ ذات طابعٍ قوميٍّ أو دينيٍّ أو سياسيٍّ، إلا أنَّه في الحقيقة صراعٌ شخصيٌّ جداً، ويتعلق بالهويَّة الذَّاتيَّة
نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
يقتصر موضوعا برنامج المنح الصغيرة على 'الشباب' و'اللامساواة المكانية'. يشمل المحور الأول، أي محور 'الشباب'، المواضيع المتعلقة بالشباب في العالم العربي بالإضافة إلى القضايا المتعلّقة
ينتقد بشارة بعض المثقّفين الذين يرون أنّ مهمّتهم الرئيسيّة في ما يتعلّق بسؤال الحرّيّة، هي رفض القدريّة الدينيّة التي تمثّل عائقًا أمام تطوّر التفكير العربيّ
سيتناول أحدهما موضوع "التحولات الراهنة في العالم العربي وآثارها على المجتمع الفلسطيني"؛ بينما سيتناول الآخر موضوع "سياسات الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه الفلسطينيين داخل الخط الأخضر
يهدف البرنامج إلى تعريف المتدربين/ات الشباب بتقنيات الدراسات المستقبلية والتخطيط الإستراتيجي من الناحية الإجرائية والعملية، وإتاحة المجال لممارسة مهارات التفكير والتخطيط الإستراتيجي والمستقبلي في مجال
يستمرّ دباشي في تفكيك الأفكار التي غدت صورًا أيديولوجيّة مستنفدة، تحكي عن التاريخ أكثر ممّا تصف الواقع، ومنها الثنائيّة الوهميّة "العلمانيّون" و "الإسلاميّون" المهيمنة على
غدت صور الانتفاضة الفلسطينيّة الأولى (1987-1991) في أيّامنا هذه، أيقونة تجسّد مرحلة سياسيّة اجتماعيّة وطنيّة ماضية، لكنّها ما زالت تمثّل تطلّعات آنيّة نحوها؛ فهي انتفاضة
يبدو أنّ حلم الطاهر الشريعة لم يستمرّ على النحو الذي أراده لمهرجان سينمائيّ ملتزم، إن صحّ التّعبير، فالمهرجان الذي انطلق من واعية فنّيّة وسياسيّة رافضة،
عكست أعمال المعرض ميكانيكيّة المشروع الاقتصاديّ الرأسماليّ الاستعماريّ الذي قَولب غزّة، المكان المستعمَر، من بقعة سياسيّة لها أشكالها الاجتماعيّة إلى مصنع لإعادة تدوير موادّ البناء.