بنيزري متهم بتلقي رشاوى مالية من احد اصدقائه مقابل تسليمه معلومات تتعلق بعدد العمال الأجانب المتوقع وصولهم إلى اسرائيل، أثناء شغله لمنصب وزير العمل وا...
31-10-2010
الحكومة الإسرائيلية تصادق على منح الغطاء للضباط والجنود المتهمين بارتكاب جرائم حرب.. * باراك يدعي أن جيش الاحتلال تصرف بأخلاقية خلال العدوان على قطاع...
يقول ان النيابة قد تلغي غالبية الملفات التي فتحتها ضد المستوطنين ونشطاء اليمين خلال فك الارتباط* اعتقال 3864 مستوطنا في التظاهرات ضد الانفصال، بقي من...
مطالبة مزوز بنشر توصيات النائبة العامة السابقة، عدنة اربيل، بخصوص شارون، خاصة وانها بحكم منصبها الجديد، ممنوعة من الرد على اتهاماته لها..
مزوز أعلن بالأمس أنه الوقت الذي يستمر فيه التحقيق ضد ليبرمان لا يمكن تعيينه وزيرًا للأمن الداخلي*ليبرمان: "قرار مزوز سياسي وعلى أولمرت أن يثبت قيادته...
الناطق بلسان لجنة ذوي الشهداء، حسن عاصلة: "إن الخبر الذي أصدره المستشار القضائي للحكومة لا يعدو كونه فقاقيع إخبارية، وذرا للرماد في العيون"..
في رده على عريضة الاحتجاج ضده ومطالبته بالاعتذار، يكتب مزوز رسالة للنيابة العامة يؤكد فيها ثقته بالنيابة العامة
مزوز يقرر الامتناع عن حضور الجلسة* نواب من الليكود يصعدون الحملة ضد عدنة اربيل، واحدهم يتهمها بتلفيق ملفات لشخصيات رسمية..
مزوز يقرر منع نشر اي مناقصة تتضمن بندا يقول ان الاراضي مخصصة لليهود* النائب بشارة: "صيغة جديدة لكيفية مواصلة التمييز العنصري ضد المواطنين العرب في مجا...
-
ويقرر اغلاق ملف التحقيق ضد ارييل شارون ويؤكد على هذا لا يعتبر "شهادة حسن سلوك"* النيابة تكثف التحقيق في "قضية سيريل كيرن"
مزوز رد بذلك على طلب الحكومة بتزويها برأي قانوني لاستخدام جهاز الانتخابات المركزي لتنفيذ الاستفتاء
مزوز عقد اليوم جلسة استماع الى ادعاءات شارون الابن حول قضية تمويل غير قانوني للحملات الانتخابية التي خاضها ارييل شارون
"سياسة هدم البيوت لغرض العقاب تعتبر خرقا خطيرا للقانون الإنساني الدولي، والحديث هنا عن عقاب جماعي جلي يتناقض مع المبدأ الذي يمنع عقاب إنسان بسبب أفعال...
الوزير تساحي هنغبي يتهم بتعيين عشرات نشطاء حزب الليكود في مناصب رسمية اثناء شغله لمنصب وزير شؤون البيئة* مزوز قرر محاكمته لكنه لم يقدم لائحة اتهام بعد
وانتقد مزوز عدم التعاون الكافي من قبل أولمرت مع المحققين، إلا أنه اعتبر أن قرار تعليق مهامه في هذه المرحلة بيد أولمرت نفسه وبيد الجهاز السياسي.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية