"اخترنا أن تكون المجلّة فلسطينيّة بالعموم، تلمّ بعض الشّتات الفلسطينيّ، من خارج الوطن وداخله، لتشكّل رأيًا ثقافيًّا وسياسيًّا فيما يخصّ الفلسطينيّين أينما كانوا، وفي كلّ
رياض مصاروة، كسائر المسرحيّين في فلسطين، لم تُفْرَشْ طريقهم بالورود. رياض ابن الطّيّبة نجح رغم كلّ الصّعوبات والتّحدّيات بتنشيط الحركة المسرحيّة والثّقافيّة في النّاصرة، وكان
انطلق مسرح "البسطة" نهاية عام 2015، مع خمسة ممثلين رئيسيّين، يزداد عددهم وينقص، فالبسطة ترحّب بالجميع ليشاركها التّنقّل والتّجوال في عروضها، شعارها القدس - دمشق،
وكانت حكومة الانتداب قد أرسلت بقصيدة الرّصافي إلى كلّ الصّحف العربيّة في فلسطين، طالبة من محرّريها نشرها؛ لكنّ محرّر جريدة الكرمل الحيفاويّة، نجيب نصّار، الّذي
الألوان القليلة أيضًا تبدو كأنّها متوارية ولا تظهر كثيرًا، ربّما القسوة والشّحوب هو أيضًا جزء من هذه العوالم الّتي تلاحق الكائن الممزّق، فلا ألوان صاخبة
تستعرض فُسْحَة، عددًا من الآراء الّتي قيلت وكُتبت حول الرّواية، والّتي تقع في 272 صفحةً من القطع المتوسّط، وصدرت عن المؤسّسة العربيّة للدّراسات والنّشر ومكتبة
قد يكون الرّبيع هذا، كما أسلفت، بادرة للنّهوض بالنّوع على حساب الكمّ، وبوّابة لإنشاء كلّيّة فنون في الجامعة الّتي نظّمته، بير زيت، خلال السّنوات القليلة
كلّ حدث أو عرض كهذا العرض أعدّه انتصارًا كبيرًا، لأنّ الجودة تغلّبت على الرّداءة، والجمال كسب مربّعًا إضافيًّا من القبح، فمقاومة الانهيار الموسيقيّ العامّ بإصدارات