"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ
"اخترنا أن تكون المجلّة فلسطينيّة بالعموم، تلمّ بعض الشّتات الفلسطينيّ، من خارج الوطن وداخله، لتشكّل رأيًا ثقافيًّا وسياسيًّا فيما يخصّ الفلسطينيّين أينما كانوا، وفي كلّ
عاصرتُ أكثر من جيلٍ يجابه ويحارب إسرائيل، وعشت كيف أن النّظام العربيّ طوال تاريخه الحديث، يقمعنا ويؤجّلنا ويحاربنا بإسرائيل بوصفها عدوًّا، وها هو النّظام نفسه،
"إن تحدّثنا عن الرّغبة في تحقيق الأمل والتّوق إلى الحرّيّة، والحلم بقدسٍ خاليةٍ من الاستيطان والتّهويد، فإنّنا سنرى ذلك في المبادرات والمساهمات الوطنيّة الشّعبيّة، فكلّما
قد يكون الرّبيع هذا، كما أسلفت، بادرة للنّهوض بالنّوع على حساب الكمّ، وبوّابة لإنشاء كلّيّة فنون في الجامعة الّتي نظّمته، بير زيت، خلال السّنوات القليلة
علينا أن نخرج من وصاية اللّحن الثّوريّ والأغنية الوطنيّة، فلقد أثبتنا فيها نجاحًا مرضيًّا، ولم يعد بمقدور العرب أن يتقبّلونا بلون جديد. لقد حصرنا أنفسنا